قال الشيخ البروسوي : ان لله أخفى ليلة القدر في العشر الأخير , , و أخفى ساعة الاجابة يوم الجمعة , و أخفى غضبه في المعاصي ليحترزو عن الكل , فا أسماء لله الحسنى كلها عظيمة لدلالتها على الذات العلية و لكنها متفاوتة بعضها أعظم من بعض وثواب الدعاء بها أكثر و أقرب للاجابة بشرط طهارة الظاهر و الباطن و أكل الحلال وحسن النية و التوكل على لله وفعل الواجبات و ترك المنهيات .
وعن أسماء بنت يزيد رضي لله عنها أن النبي صلى لله عليه وسلم قال:اسم لله الأعظم في هاتين الايتين:{وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم }
وفاتحة سورة آل عمران:{ آلم لله لا إله إلا هو الحي القيوم}
و عن بريدة عن أبيه رضي لله عنهما أن رسول لله صلى لله عليه وسلم سمع رجلا يقول : اللهم إني أسألك أني أشهد أنك أنت لله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد و لم يكن له كفوا أحد .
قال علي رضي لله عنه الاسم الأعظم الحي القيوم ولما كان يوم بدر جئت أنظر مايصنع النبي صلى لله عليه وسلم فإذا هو ساجد يقول :
كان عيسى عليه السلام إذا أراد أن يحيي المتوتى يقول : يا حي يا قيوم
و أهل البحر إذا خافو الغرق يقولون: يا حي يا قيوم
ها هي بلقيس وضعت عرشها داخل سبعة أبواب داخل القصر و قصرها داخل سبعة قصور وجاءت لسليمان عليه السلام فلما رآها قريبة منه { قال يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك }
أي من مجلسك للحكومة { وإني عليه لقوي أمين } وكان أسمه اصطخر سيد الجن وهو كالجبل العظيم يضع قدمه عند منتهى طرفه
{ قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إيليك طرفك} وهو آصف كاتب سليمان كان يعرف أسم لله الأعظم فقام فتوضأ ثم سجد لله يدعو لله باسمه الأعظم يقول :يا حي يا قيوم فبعث لله ملكاً فحمل العرش من تحت الأرض حتى انخرقت الأرض بالعرش بين يدي سليمان وكانت المسافة شهرين .
وصلى لله على سيدنا محمد
وعن أسماء بنت يزيد رضي لله عنها أن النبي صلى لله عليه وسلم قال:اسم لله الأعظم في هاتين الايتين:{وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم }
وفاتحة سورة آل عمران:{ آلم لله لا إله إلا هو الحي القيوم}
و عن بريدة عن أبيه رضي لله عنهما أن رسول لله صلى لله عليه وسلم سمع رجلا يقول : اللهم إني أسألك أني أشهد أنك أنت لله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد و لم يكن له كفوا أحد .
قال علي رضي لله عنه الاسم الأعظم الحي القيوم ولما كان يوم بدر جئت أنظر مايصنع النبي صلى لله عليه وسلم فإذا هو ساجد يقول :
كان عيسى عليه السلام إذا أراد أن يحيي المتوتى يقول : يا حي يا قيوم
و أهل البحر إذا خافو الغرق يقولون: يا حي يا قيوم
ها هي بلقيس وضعت عرشها داخل سبعة أبواب داخل القصر و قصرها داخل سبعة قصور وجاءت لسليمان عليه السلام فلما رآها قريبة منه { قال يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك }
أي من مجلسك للحكومة { وإني عليه لقوي أمين } وكان أسمه اصطخر سيد الجن وهو كالجبل العظيم يضع قدمه عند منتهى طرفه
{ قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إيليك طرفك} وهو آصف كاتب سليمان كان يعرف أسم لله الأعظم فقام فتوضأ ثم سجد لله يدعو لله باسمه الأعظم يقول :يا حي يا قيوم فبعث لله ملكاً فحمل العرش من تحت الأرض حتى انخرقت الأرض بالعرش بين يدي سليمان وكانت المسافة شهرين .
وصلى لله على سيدنا محمد