حلمٌ زمردي بين أجفان الملائكة...
ونجمةٌ سرمدية...
ترصََََع أثواب الليالي كل مساء..
وأمنيةٍ تغفو بخيال طفلٍ.....
وتداعبها أقدار السماء....
هي أقصوصة حب....
تنسجها أنامل الخيال....
من عبير الرؤى....
وتعبقها سنين المحبة....
ودهور المودة الياقوتية....
وجنان الليالي المتلألأة....
هي قصيدة تنثرها نسائم الأرجوان...
حروفٌ بلورية على شرفات الأيام...
تبرق عقوداً من نرجسٍ....
وتحاك تيجاناً من بيلسانٍ.....
وتحفظها مآثر الإنسانية...
ونجمةٌ سرمدية...
ترصََََع أثواب الليالي كل مساء..
وأمنيةٍ تغفو بخيال طفلٍ.....
وتداعبها أقدار السماء....
هي أقصوصة حب....
تنسجها أنامل الخيال....
من عبير الرؤى....
وتعبقها سنين المحبة....
ودهور المودة الياقوتية....
وجنان الليالي المتلألأة....
هي قصيدة تنثرها نسائم الأرجوان...
حروفٌ بلورية على شرفات الأيام...
تبرق عقوداً من نرجسٍ....
وتحاك تيجاناً من بيلسانٍ.....
وتحفظها مآثر الإنسانية...