كثير من الصحف ووكالات الأنباء العالمية- خاصة الفرنسية- لفظة"منتخب الساجدين" على المنتخب المصري؛ لكثرة اللاعبين المؤمنين الذين يبادرون بالركوع السجود عقب كل هدف.
وذكرت الصحف أن الفريق المصري تميز بهذا السمت الديني الذي لم ير في أي منتخب أو فريق رياضي من قبل.
فكان حقًا مشهدًا رائعًا أن يسجدوا ورائعا أن ينادي بعضهم بعضا لأداء السجدة مع كل هدف
إنهم يخبرون أنفسهم والعالم أن صاحب اليد الأولى والعليا فيما هم فيه هو من يسجدون له .
تذهب الكرة بعيدا .. ويدخل الكاس إلى دولاب البطولات
ولكن تبقى تلك اللحظات الجميلة الصادقة .. ما أعظمك يا إيمان حينما تملك القلوب
حتى في لعبة اسمها كرة قدم
سؤالي..
هل تستطيع الكرة– متمثلة في مثل هؤلاء اللاعبين- في توصيل ما عجز عنه "بعض" دعاتنا؟
وذكرت الصحف أن الفريق المصري تميز بهذا السمت الديني الذي لم ير في أي منتخب أو فريق رياضي من قبل.
فكان حقًا مشهدًا رائعًا أن يسجدوا ورائعا أن ينادي بعضهم بعضا لأداء السجدة مع كل هدف
إنهم يخبرون أنفسهم والعالم أن صاحب اليد الأولى والعليا فيما هم فيه هو من يسجدون له .
تذهب الكرة بعيدا .. ويدخل الكاس إلى دولاب البطولات
ولكن تبقى تلك اللحظات الجميلة الصادقة .. ما أعظمك يا إيمان حينما تملك القلوب
حتى في لعبة اسمها كرة قدم
سؤالي..
هل تستطيع الكرة– متمثلة في مثل هؤلاء اللاعبين- في توصيل ما عجز عنه "بعض" دعاتنا؟