الحب من طرف واحد
هو أقسى أنواع الحب
هو ذاك الذي يكون من طرف واحد
والطرف الآخر آخر من يعلم
وربما لا يعلم
ولكن لو كان بيدينا أن نقرر من نحب
لِما أحببنا شخص لا يحبنا
المشكلة أننا نحب
ثم نكتشف من أحببنا يدخل القلب
ويسرق الفرحة ويسيطر على الشخص
نعم ... أنا مقتنعة تماماً
أنه من الممكن أن يكون هناك حب من طرف واحد
وقد يكون الطرف الآخر ليس محباً بالأغلب صديق
لأننا طبعاً لا نحب شخص لا نعرفه
بل نتعرف عليه ونتعمق به
وقد تكون دوافع الحب هي قيم الشخص أو مبادئه
ليس من الضروري ان يكتشف الإنسان حبه بعدة لقاءات
فلربما يكتشفه بعد فراق من يحب
الحب هو عبارة عن كلمتين متناقضتين ( فرح وحزن)
فرح وسعادة عندما يكون حب من طرفين
وألم وحزن وعذاب عندما يكون من طرف واحد
الحب من طرف واحد هو الحب الصامت
ويقولون ( الحب في صمت أحلى حب ...لكنه إنتحار بطيء)
ويكفي الحب الصامت فخراً أنه يبقى نقياً
أن الحب من طرف واحد عذاب ودموع وقهر ، وفى حالة الاعتراف به يكون محرج وجارح لمشاعر الرجل ، ويكون ذل ومهانة كبيرة للمرأة يقلل من قيمتها وقدرها ، فالمرأة عززها الإسلام وكرمها وجعلها جوهرة مصانة.
أن الحب من طرف واحد حب فاشل ، لأن الحب معناه التواصل والعطاء ، فكيف يستطيع الإنسان العطاء إذا كان الطرف الأخر لا يعلم شيء عن مشاعره .
أن الحب من طرف واحد كبت للمشاعر وللعاطفة التي من حقها أن تظهر لكل طرف لكي يعيشوا معاً حلاوة هذه المشاعر وتتوج في النهاية هذه العلاقة برباط الزواج والحب المستمر مدي الحياة .
الحب هذا الشعور الذي مهما تحدثنا عنه لا نستطيع بجميع لغات العالم ولا بجميع الموسوعات والمجلدات ولا بكل الأحرف أن نشرح معانيه الحب هذه الكلمة التي تتألف من حرفين لكن الشعور بها يهز كيان العالم.
لماذا نخبئه بين الضلوع؟
لماذا لانصارح الآخر به ؟
لماذا نخاف الرفض؟
ولا نخاف ضياع الوقت من أعمارنا وضياع الفرص الأخرى التي قد تصادفنا؟
لماذا ولماذا استفسارات كثيرة والجواب عنها يبقى بداخلنا ننتظر أن يكتشف المحبوب هذا الحب بنفسه أو أن يرحل إلى نصيب آخر
هو أقسى أنواع الحب
هو ذاك الذي يكون من طرف واحد
والطرف الآخر آخر من يعلم
وربما لا يعلم
ولكن لو كان بيدينا أن نقرر من نحب
لِما أحببنا شخص لا يحبنا
المشكلة أننا نحب
ثم نكتشف من أحببنا يدخل القلب
ويسرق الفرحة ويسيطر على الشخص
نعم ... أنا مقتنعة تماماً
أنه من الممكن أن يكون هناك حب من طرف واحد
وقد يكون الطرف الآخر ليس محباً بالأغلب صديق
لأننا طبعاً لا نحب شخص لا نعرفه
بل نتعرف عليه ونتعمق به
وقد تكون دوافع الحب هي قيم الشخص أو مبادئه
ليس من الضروري ان يكتشف الإنسان حبه بعدة لقاءات
فلربما يكتشفه بعد فراق من يحب
الحب هو عبارة عن كلمتين متناقضتين ( فرح وحزن)
فرح وسعادة عندما يكون حب من طرفين
وألم وحزن وعذاب عندما يكون من طرف واحد
الحب من طرف واحد هو الحب الصامت
ويقولون ( الحب في صمت أحلى حب ...لكنه إنتحار بطيء)
ويكفي الحب الصامت فخراً أنه يبقى نقياً
أن الحب من طرف واحد عذاب ودموع وقهر ، وفى حالة الاعتراف به يكون محرج وجارح لمشاعر الرجل ، ويكون ذل ومهانة كبيرة للمرأة يقلل من قيمتها وقدرها ، فالمرأة عززها الإسلام وكرمها وجعلها جوهرة مصانة.
أن الحب من طرف واحد حب فاشل ، لأن الحب معناه التواصل والعطاء ، فكيف يستطيع الإنسان العطاء إذا كان الطرف الأخر لا يعلم شيء عن مشاعره .
أن الحب من طرف واحد كبت للمشاعر وللعاطفة التي من حقها أن تظهر لكل طرف لكي يعيشوا معاً حلاوة هذه المشاعر وتتوج في النهاية هذه العلاقة برباط الزواج والحب المستمر مدي الحياة .
الحب هذا الشعور الذي مهما تحدثنا عنه لا نستطيع بجميع لغات العالم ولا بجميع الموسوعات والمجلدات ولا بكل الأحرف أن نشرح معانيه الحب هذه الكلمة التي تتألف من حرفين لكن الشعور بها يهز كيان العالم.
لماذا نخبئه بين الضلوع؟
لماذا لانصارح الآخر به ؟
لماذا نخاف الرفض؟
ولا نخاف ضياع الوقت من أعمارنا وضياع الفرص الأخرى التي قد تصادفنا؟
لماذا ولماذا استفسارات كثيرة والجواب عنها يبقى بداخلنا ننتظر أن يكتشف المحبوب هذا الحب بنفسه أو أن يرحل إلى نصيب آخر