أسدل ستار المُنافسة علي بطولة كأس فيسغراد السابعة لكرة القدم الخماسية التي أقيمت في مدينة ديبريسن المجريّة بتتويج سلوفاكي مُستحق ، كسر من خلاله الهيمنة التشيكية و البولندية علي ألقاب البطولات الست الماضية ، حيث احتضنت قاعة فوني×-×للالعاب الرياضية لقاءات هذه البطولة التي لعبت بنظام خروج المغلوب .
إلتقا مُنتخبَا التشيك و سلوفاكيا في لقاء مليئ بالإثارة و التشويق إستحقَ أن يكون اللقاء الافتتاحي للبطولة ، حيث إستطاع المُنتخب السلوفاكي الفوز علي نظيره و جاره التشيكي بضربات الترجيح بعد إنتهاء الوقت الاصلي بالتعادل الايجابي 3 - 3 ، ليتأهل المُنتخب السلوفاكي للمُباراة النهائية في مُفاجأة لم تكن علي البال ولا علي الخاطر ، فالمُنتخب التشيكي كان أبرز المُرشحين للفوز باللقب لاسيمَا انه صاحب أربع تتويجات سابقة لهذه البطولة من أصل ست بطولات .. ليلتقي بعدها في ثاني لقاءات اليوم الأول المُنتخب المجري المُضيف مع نظيره البولندي ، المُنتخب المجري إستطاع الفوز بنتيجة عريضة وصلت لخمسة أهداف كاملة مُقابل هدف وحيد ، ليترشح المُنتخب المجري للمُباراة النهائية حيث يُلاقي المُنتخب السلوفاكي مُفاجأة الدورة .
التشيك تلاقي بولندا في اليوم الثاني من البطولة لتحديد صاحب المركز الثالث ، حيث دخل المُنتخب التشيكي لمُحاولة رد إعتبار خسارتهِ أمام السلوفاك وتعثره المُفاجئ إلا أن مُنتخب بولندا أبى أن يُصحح التشيكيون وضعهم علي حسابهم ، فدخلوا اللقاء وهم عاقدون العزم علي تحقيق نتيجة إيجابية وهذا ما تسنى لهم بفوزهم علي التشيك بنتيجة 4 - 3 ، وبذلك يخرج المُرشح الاول للبطولة خاليَ الوفاض بخسارتين .
الدور يأتي علي المُنتخب السلوفاكي لإثبات جدارتهِ وإسكاتِ أفواهٍ قللت من أحقيته في الوصول للنهائي و أدرجت ذلك تحت بند " الحظ " و أشارت لهُ ب " محض الصُدفة " ، حيث دخل للمباراة النهائية ورغبته الجامحة في العودة بكأس البطولة ولو أن المُهمّة ليست بالسهلة ، خاصة أنهم سيُلاقو مُنتخب المجر صاحب الضيافة و الجمهور .
إنطلقت المُباراة النهائيّة في جو مثالي تكسوه روح المنافسة الشديدة ، خاصة أن قاعة ديبريسن إغتصت بالجمهور الهنغاري الذي آزر مُنتخبه حتى آخر لحظة ، وما أن بدءَ اللقاء حتى سجل المُنتخب المجري هدف التقدم ، ليُسيطر الهنغاريون علي زمام المباراة حتى تنفس السلوفاك في الشوط الثاني الصعداء بتحقيق التعادل ، ليجرّوا باللقاء بعد إنتهاء وقته الاصلي إلي الوقت الإضافي ، الذي لم يكن بدورهِ كافيًا لتحديد بطل الدورة فلجأ كلا المُنتخبين إلى ضربات الحظ الترجيحية التي ابتسمت من جديد للسلوفاك ، ليُعلنوا عن انفسهم أبطالا ً للنسخة السابعة من بطولة كأس فيسغراد 2009 .
إلتقا مُنتخبَا التشيك و سلوفاكيا في لقاء مليئ بالإثارة و التشويق إستحقَ أن يكون اللقاء الافتتاحي للبطولة ، حيث إستطاع المُنتخب السلوفاكي الفوز علي نظيره و جاره التشيكي بضربات الترجيح بعد إنتهاء الوقت الاصلي بالتعادل الايجابي 3 - 3 ، ليتأهل المُنتخب السلوفاكي للمُباراة النهائية في مُفاجأة لم تكن علي البال ولا علي الخاطر ، فالمُنتخب التشيكي كان أبرز المُرشحين للفوز باللقب لاسيمَا انه صاحب أربع تتويجات سابقة لهذه البطولة من أصل ست بطولات .. ليلتقي بعدها في ثاني لقاءات اليوم الأول المُنتخب المجري المُضيف مع نظيره البولندي ، المُنتخب المجري إستطاع الفوز بنتيجة عريضة وصلت لخمسة أهداف كاملة مُقابل هدف وحيد ، ليترشح المُنتخب المجري للمُباراة النهائية حيث يُلاقي المُنتخب السلوفاكي مُفاجأة الدورة .
التشيك تلاقي بولندا في اليوم الثاني من البطولة لتحديد صاحب المركز الثالث ، حيث دخل المُنتخب التشيكي لمُحاولة رد إعتبار خسارتهِ أمام السلوفاك وتعثره المُفاجئ إلا أن مُنتخب بولندا أبى أن يُصحح التشيكيون وضعهم علي حسابهم ، فدخلوا اللقاء وهم عاقدون العزم علي تحقيق نتيجة إيجابية وهذا ما تسنى لهم بفوزهم علي التشيك بنتيجة 4 - 3 ، وبذلك يخرج المُرشح الاول للبطولة خاليَ الوفاض بخسارتين .
الدور يأتي علي المُنتخب السلوفاكي لإثبات جدارتهِ وإسكاتِ أفواهٍ قللت من أحقيته في الوصول للنهائي و أدرجت ذلك تحت بند " الحظ " و أشارت لهُ ب " محض الصُدفة " ، حيث دخل للمباراة النهائية ورغبته الجامحة في العودة بكأس البطولة ولو أن المُهمّة ليست بالسهلة ، خاصة أنهم سيُلاقو مُنتخب المجر صاحب الضيافة و الجمهور .
إنطلقت المُباراة النهائيّة في جو مثالي تكسوه روح المنافسة الشديدة ، خاصة أن قاعة ديبريسن إغتصت بالجمهور الهنغاري الذي آزر مُنتخبه حتى آخر لحظة ، وما أن بدءَ اللقاء حتى سجل المُنتخب المجري هدف التقدم ، ليُسيطر الهنغاريون علي زمام المباراة حتى تنفس السلوفاك في الشوط الثاني الصعداء بتحقيق التعادل ، ليجرّوا باللقاء بعد إنتهاء وقته الاصلي إلي الوقت الإضافي ، الذي لم يكن بدورهِ كافيًا لتحديد بطل الدورة فلجأ كلا المُنتخبين إلى ضربات الحظ الترجيحية التي ابتسمت من جديد للسلوفاك ، ليُعلنوا عن انفسهم أبطالا ً للنسخة السابعة من بطولة كأس فيسغراد 2009 .