أبشع جريمة قتل سمعت بها في حياتي ..
بطلتها خادمة اندونيسية من العمالة المتخلفة ( بدون إقامة ) ..
القصة بدأت عندما قرر الموطنع س . الغامدي إحضار خادمة لوالدته المسنة ( 70 عام ) لتقوم برعايتها .
وقد قرر اللجؤ إلى الخادمات السائبات ( بدون إقامة او أوراق رسمية ) اللواتي ينتشرن في أزقة وحارة جدة كالنمل ( خصوصاً منطقة البلد ) وكان قراره بسبب صعوبة وارتفاع تكاليف إحضار خادمة من الخارج ( الكثير من العائلات السعودية في منطقة مكة المكرمة تفعل ذلك ) . وبعد أن اهتدى إلى واحدة منهن احضرها إلى بيته وهو لا يعلم انه يصطحب ( إبليس )
على هيئة بني ادم فقد استغلت هذه الخادمة غياب الأهل عن المنزل لتدخل غرفة المسنة وهي نائمة وتفتح صدرها بــ( ساطور ) وتخرج قلبها من بين ضلوعها وتبدأ بصب الدماء من جسد المسنة إلى قدر للطبخ وتشربه .!!. وبعد أن أنهت مهمتها
دخل أهل المسنة ليجدوا الخادمة التي لم تكمل يومها الرابع معهم تشرب الدم في الصالون بكل هدوء !!
وبعد اقتيادها إلى الشرطة قالت أنها ليست مسلمة وأنها ممن يشروب دماء البشر وأنها قدمت إلى السعودية لهذا الغرض !! ويقال أنها كانت متماسكة وواثقة من نفسها وكانت تشير إلى رأسها وتقول ( أنا حرة ) !
بطلتها خادمة اندونيسية من العمالة المتخلفة ( بدون إقامة ) ..
القصة بدأت عندما قرر الموطنع س . الغامدي إحضار خادمة لوالدته المسنة ( 70 عام ) لتقوم برعايتها .
وقد قرر اللجؤ إلى الخادمات السائبات ( بدون إقامة او أوراق رسمية ) اللواتي ينتشرن في أزقة وحارة جدة كالنمل ( خصوصاً منطقة البلد ) وكان قراره بسبب صعوبة وارتفاع تكاليف إحضار خادمة من الخارج ( الكثير من العائلات السعودية في منطقة مكة المكرمة تفعل ذلك ) . وبعد أن اهتدى إلى واحدة منهن احضرها إلى بيته وهو لا يعلم انه يصطحب ( إبليس )
على هيئة بني ادم فقد استغلت هذه الخادمة غياب الأهل عن المنزل لتدخل غرفة المسنة وهي نائمة وتفتح صدرها بــ( ساطور ) وتخرج قلبها من بين ضلوعها وتبدأ بصب الدماء من جسد المسنة إلى قدر للطبخ وتشربه .!!. وبعد أن أنهت مهمتها
دخل أهل المسنة ليجدوا الخادمة التي لم تكمل يومها الرابع معهم تشرب الدم في الصالون بكل هدوء !!
وبعد اقتيادها إلى الشرطة قالت أنها ليست مسلمة وأنها ممن يشروب دماء البشر وأنها قدمت إلى السعودية لهذا الغرض !! ويقال أنها كانت متماسكة وواثقة من نفسها وكانت تشير إلى رأسها وتقول ( أنا حرة ) !