تسعى شركة بي إم دبليو الألمانية العملاقة لإنتاج السيارات إلى تحقيق مزيد من الأرباح خلال العام الجاري برغم التراجع الكبير في حجم مبيعاتها.
وقال المدير المالي للشركة فريدريش آيشنر يوم الثلاثاء في معرض فرانكفورت الدولي للسيارات "سنقاوم من أجل تحقيق أرباح للمجموعة هذا العام".
وأضاف آيشنر "سنسعى من أجل تحقيق هذه الغاية إلى ألا يتجاوز النقص في حجم المبيعات حد 15%، مبيناً أن بي إم دبليو باعت في الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام 817183 سيارة بانخفاض نسبته 17.7% عن مبيعات المدة ذاتها من العام الماضي.
وذكر آيشنر أنه مع ذلك فهناك مؤشرات جيدة على ارتفاع منحنى المبيعات لأعلى في الآونة الأخيرة، كما تحسنت نسبة الأرباح أيضاً. ووالجدير بالذكر أن الربع الثاني من هذا العام شهد فائضاً قدره 121 مليون يورو بعد الخسارة التي منيت بها الشركة في مطلع العام الجاري.
أعرب آيشنر عن رغبة بي إم دبليو في إعادة النظر في علاقتها مع شركة ماغنا النمساوية الكندية بعد استحواذها على شركة أوبل الألمانية، حيث صارت ماغنا بذلك أحد المنافسين في سوق السيارات وهو أمر تخشى معه بي إم دبليو التعاون معها على الوتيرة السابقة نظراً للتكنولوجيا العالية التي تمتلكها بي إم دبليو والتي لا ترحب بمنحها للمنافسين.
وقال المدير المالي للشركة فريدريش آيشنر يوم الثلاثاء في معرض فرانكفورت الدولي للسيارات "سنقاوم من أجل تحقيق أرباح للمجموعة هذا العام".
وأضاف آيشنر "سنسعى من أجل تحقيق هذه الغاية إلى ألا يتجاوز النقص في حجم المبيعات حد 15%، مبيناً أن بي إم دبليو باعت في الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام 817183 سيارة بانخفاض نسبته 17.7% عن مبيعات المدة ذاتها من العام الماضي.
وذكر آيشنر أنه مع ذلك فهناك مؤشرات جيدة على ارتفاع منحنى المبيعات لأعلى في الآونة الأخيرة، كما تحسنت نسبة الأرباح أيضاً. ووالجدير بالذكر أن الربع الثاني من هذا العام شهد فائضاً قدره 121 مليون يورو بعد الخسارة التي منيت بها الشركة في مطلع العام الجاري.
أعرب آيشنر عن رغبة بي إم دبليو في إعادة النظر في علاقتها مع شركة ماغنا النمساوية الكندية بعد استحواذها على شركة أوبل الألمانية، حيث صارت ماغنا بذلك أحد المنافسين في سوق السيارات وهو أمر تخشى معه بي إم دبليو التعاون معها على الوتيرة السابقة نظراً للتكنولوجيا العالية التي تمتلكها بي إم دبليو والتي لا ترحب بمنحها للمنافسين.