هل تذكرين تلك الليلة ...
حين كان البدر يقفز من غيمة إلى أخرى ....
وكان إيقاع السماء يتسابق مع إيقاع أقدامنا...
في شارع غطته عتمة ليلنا بشعرها ... مشينا ...
ووقفنا ... وأوقفنا الزمن ... وتوقف الإيقاع...
وهمست لي ... وهمست لك...
وجها لوجه وقفنا ... وتعانقت أصابع أيدينا ...
وهمست لك .. وهمست لي...
وبصمت همست السماء ... بحبات من المطر...
آه حبيبتي ... كم كنت تحبين ... المطر ...
وكم كان يحبك ... المطر...
أذكر كيف تراقصت خيوطه على وجهك ... وحول شفتيك...
وأذكر كيف تحولت وقفتنا تلك إلى لوحة زيتية ...
إختلطت فيها ألواننا ... لتحكي حكاية هامسة ...
عن... رقصة تحت المطر!!
حين كان البدر يقفز من غيمة إلى أخرى ....
وكان إيقاع السماء يتسابق مع إيقاع أقدامنا...
في شارع غطته عتمة ليلنا بشعرها ... مشينا ...
ووقفنا ... وأوقفنا الزمن ... وتوقف الإيقاع...
وهمست لي ... وهمست لك...
وجها لوجه وقفنا ... وتعانقت أصابع أيدينا ...
وهمست لك .. وهمست لي...
وبصمت همست السماء ... بحبات من المطر...
آه حبيبتي ... كم كنت تحبين ... المطر ...
وكم كان يحبك ... المطر...
أذكر كيف تراقصت خيوطه على وجهك ... وحول شفتيك...
وأذكر كيف تحولت وقفتنا تلك إلى لوحة زيتية ...
إختلطت فيها ألواننا ... لتحكي حكاية هامسة ...
عن... رقصة تحت المطر!!