أرجع مدرب الوحدة القديم الجديد الكابتن (عماد شومان) خسائر فريقه المتتالية في الدوري إلى الروح الإنهزامية التي باتت تسيطر على معظم اللاعبين والتي كان أهم مسبباتها الأزمة المالية التي يعاني منها النادي نتيجة غياب الوارد وتمنُّع الشركة الراعية عن الدفع منذ شهور .
ولم يخف الكابتن شومان امتعاضه من الخسارة الأخيرة مع الفتوة رغم الأجواء المثالية في النادي قبلها حيث قبض اللاعبون رواتبهم المتأخرة .
وسخر الشومان من الفكرة القائلة بأنه كان وراء رحيل المحروس وإقالة الخليفة متسائلاً : (هل هناك مدرب عاقل يطمح بأن يستلم دفة فريق أنهكته الهزائم قبل خمسة محطات من نهاية الدوري الذي بات لا يمتلك فيه الفريق أي طموح ؟!).
ورفض الشومان فكرة (نظرية المؤامرة) ضد الكابتن عساف وأن موضوع الإقالة كان مبيتاً قائلاً : (لو أننا نريد إقالة الخليفة لقبلنا استقالته بعد مباراة المجد لقد حيث كنت أول الرافضين لهذه الاستقالة لكن الخسارة القاسية أمام الاتحاد هي ما دفعنا لتغيير المدرب عسى أن يحدث ذلك صدمة إيجابية في الفريق.) وأضاف عساف قدم ما عنده ولم يتردد في قبول مهمة التدريب في ظروف صعبة ونحن نقدر له ذلك ومع أن الخسارة مع الاتحاد كانت واردة إلا أن النتيجة الرقمية الثقيلة كانت تستوجب تدخلاً من الإدراة) .
وأشار الشومان إلى أن الظروف قبل مباراة الاتحاد لم تكن مثالية فاللاعبون لم يظهروا الالتزام المطلوب طوال الأسبوع وتفكيرهم كان مشتتاً لتأخر الرواتب مقدمات العقود . ويوم الخميس امتنعوا عن السفر ولأول مرة في حياتي أطلب برجاء من لاعب أن يعدل عن قرار ما وهذا ما حصل .
وألمح الشومان إلى أن قبول تدريب الفريق هو مهمة انتحارية وقد فعل ذلك نزولاً عند ضغط الإدراة لعدم وجود البديل لكنه أكد في ذلك الوقت حرصه على بذل الجهود لإحياء الروح المعنوية المنهارة عند اللاعبين واستعادة نغمة الانتصارات من خلال لقاء الجار الشرطة في الأسبوع القادم رغم صعوبة المباراة نظراً بمثابة حياة أو موت للشرطة
ولم يخف الكابتن شومان امتعاضه من الخسارة الأخيرة مع الفتوة رغم الأجواء المثالية في النادي قبلها حيث قبض اللاعبون رواتبهم المتأخرة .
وسخر الشومان من الفكرة القائلة بأنه كان وراء رحيل المحروس وإقالة الخليفة متسائلاً : (هل هناك مدرب عاقل يطمح بأن يستلم دفة فريق أنهكته الهزائم قبل خمسة محطات من نهاية الدوري الذي بات لا يمتلك فيه الفريق أي طموح ؟!).
ورفض الشومان فكرة (نظرية المؤامرة) ضد الكابتن عساف وأن موضوع الإقالة كان مبيتاً قائلاً : (لو أننا نريد إقالة الخليفة لقبلنا استقالته بعد مباراة المجد لقد حيث كنت أول الرافضين لهذه الاستقالة لكن الخسارة القاسية أمام الاتحاد هي ما دفعنا لتغيير المدرب عسى أن يحدث ذلك صدمة إيجابية في الفريق.) وأضاف عساف قدم ما عنده ولم يتردد في قبول مهمة التدريب في ظروف صعبة ونحن نقدر له ذلك ومع أن الخسارة مع الاتحاد كانت واردة إلا أن النتيجة الرقمية الثقيلة كانت تستوجب تدخلاً من الإدراة) .
وأشار الشومان إلى أن الظروف قبل مباراة الاتحاد لم تكن مثالية فاللاعبون لم يظهروا الالتزام المطلوب طوال الأسبوع وتفكيرهم كان مشتتاً لتأخر الرواتب مقدمات العقود . ويوم الخميس امتنعوا عن السفر ولأول مرة في حياتي أطلب برجاء من لاعب أن يعدل عن قرار ما وهذا ما حصل .
وألمح الشومان إلى أن قبول تدريب الفريق هو مهمة انتحارية وقد فعل ذلك نزولاً عند ضغط الإدراة لعدم وجود البديل لكنه أكد في ذلك الوقت حرصه على بذل الجهود لإحياء الروح المعنوية المنهارة عند اللاعبين واستعادة نغمة الانتصارات من خلال لقاء الجار الشرطة في الأسبوع القادم رغم صعوبة المباراة نظراً بمثابة حياة أو موت للشرطة