الرئيسية
أحدث الصور
من طرف كلمات فيها الكثير من الحرقة ومليئة بغصة التخوف تلك التي أعلنها عضو إدارة حطين المسؤول المالي خالد مثبوت بحديثه لموقع الكرة السورية الذي أعلن استقالته رسميا ً من إدارة النادي صباح السبت عقب الخسارة التي وصفت بالكارثة على يد المجد بخماسية ( قبل قرار إقالة الإدارة كاملة الذي صدر مساء السبت ) .
وقال مثبوت بمعرض جوابه على أسباب الخسارة : لا يمكن إلقاء اللوم على أي جهة إدارية في النادي وراء ما حدث في مباراة المجد والمسؤولية تقع كاملة على لاعبي الفريق الذين كانوا بلا حس ومسؤولية واللامبالاة هو الشعار الذي رفعوه في أرض الملعب ضاربين عرض الحائط بانتمائهم للفانلة الحطينية والدفاع عنها بفدائية ، وأضاف مثبوت : لقد شعرت بأني فشلت في مهمتي الإدارية في النادي وكان خياري الابتعاد النهائي في مرحلة يمكن وصفها بأنها الأصعب بتاريخ النادي حيث جميع مفاصله لا يعملون بنية صافية والكل يبحث عن مصالحه الشخصية فقط .
وأضاف : لقد سمعت بأن من حضر الاجتماع الذي عقد ليل السبت مع فرع اللاذقية كان أهم مطالبه إقالة الإدارة وليس البحث عن الحلول الإنقاذية و إسعاف للنادي وهذا أصفه بحالة فوضى عارمة تحيط بالنادي في وقت عصيب .
وردا ًعلى سؤال لموقع الكرة السورية قال المثبوت : أعتقد أن بقاء حطين في الأضواء يحتاج لمعجزة إلهية ، لقد أضعنا الكثير من الفرص وإن كنا عاجزين التغلب على فرق في وسط الترتيب هل بالإمكان إزاحة الاتحاد والكرامة ، إنه أمر صعب للغاية لأن فريق حطين فقد روحه وهي مسؤولية كل من وضع العصي في دواليب النادي وكل من اعتقد بأنه حارب الإدارة كان على خطأ كبير لأن النادي هو الضحية ..ورفض مثبوت توجيه سهام المسؤولية للمدرب أحمد هواش تاركا ً الأمر لأصحاب الاختصاص كما رفض أن يشير بأصابع الاتهام لأي لاعب تحت نظرية المؤامرة .
على لسان المثبوت
- اتحاد كرة القدم يتحمل جزء من وصول حطين لهذه المرحلة جراء الظلم التحكيمي الذي تعرض له في مباراتي الوحدة وجبلة على أقل تقدير وهذا الأمر مثبت بتحاليل تلفزيونية من خبراء التحكيم .
- يجب إعادة النظر بأندية اللاذقية لأنها المتضرر الأكبر من الاحتراف وفقدت هيبتها ولا تملك أي ريوع مادية ثابتة وتعتمد على المحبين و" الشحادة " !
- سمعت بأن اتحاد الكرة سيدرس اقتراح رفع عدد الفرق ل16 فريقا ً وان تحققت فهو امر جيد ولكن إن كان حطين خارج دائرة الهبوط كنت سأقول بأنها خاطئة لأنها ستحمل الأندية أعباء إضافية ثقيلة .
- لا يمكنني إحصاء التكاليف المادية التي صرفناها كإدارة ولكن الرقم ليس صغيرا ً .
وقال مثبوت بمعرض جوابه على أسباب الخسارة : لا يمكن إلقاء اللوم على أي جهة إدارية في النادي وراء ما حدث في مباراة المجد والمسؤولية تقع كاملة على لاعبي الفريق الذين كانوا بلا حس ومسؤولية واللامبالاة هو الشعار الذي رفعوه في أرض الملعب ضاربين عرض الحائط بانتمائهم للفانلة الحطينية والدفاع عنها بفدائية ، وأضاف مثبوت : لقد شعرت بأني فشلت في مهمتي الإدارية في النادي وكان خياري الابتعاد النهائي في مرحلة يمكن وصفها بأنها الأصعب بتاريخ النادي حيث جميع مفاصله لا يعملون بنية صافية والكل يبحث عن مصالحه الشخصية فقط .
وأضاف : لقد سمعت بأن من حضر الاجتماع الذي عقد ليل السبت مع فرع اللاذقية كان أهم مطالبه إقالة الإدارة وليس البحث عن الحلول الإنقاذية و إسعاف للنادي وهذا أصفه بحالة فوضى عارمة تحيط بالنادي في وقت عصيب .
وردا ًعلى سؤال لموقع الكرة السورية قال المثبوت : أعتقد أن بقاء حطين في الأضواء يحتاج لمعجزة إلهية ، لقد أضعنا الكثير من الفرص وإن كنا عاجزين التغلب على فرق في وسط الترتيب هل بالإمكان إزاحة الاتحاد والكرامة ، إنه أمر صعب للغاية لأن فريق حطين فقد روحه وهي مسؤولية كل من وضع العصي في دواليب النادي وكل من اعتقد بأنه حارب الإدارة كان على خطأ كبير لأن النادي هو الضحية ..ورفض مثبوت توجيه سهام المسؤولية للمدرب أحمد هواش تاركا ً الأمر لأصحاب الاختصاص كما رفض أن يشير بأصابع الاتهام لأي لاعب تحت نظرية المؤامرة .
على لسان المثبوت
- اتحاد كرة القدم يتحمل جزء من وصول حطين لهذه المرحلة جراء الظلم التحكيمي الذي تعرض له في مباراتي الوحدة وجبلة على أقل تقدير وهذا الأمر مثبت بتحاليل تلفزيونية من خبراء التحكيم .
- يجب إعادة النظر بأندية اللاذقية لأنها المتضرر الأكبر من الاحتراف وفقدت هيبتها ولا تملك أي ريوع مادية ثابتة وتعتمد على المحبين و" الشحادة " !
- سمعت بأن اتحاد الكرة سيدرس اقتراح رفع عدد الفرق ل16 فريقا ً وان تحققت فهو امر جيد ولكن إن كان حطين خارج دائرة الهبوط كنت سأقول بأنها خاطئة لأنها ستحمل الأندية أعباء إضافية ثقيلة .
- لا يمكنني إحصاء التكاليف المادية التي صرفناها كإدارة ولكن الرقم ليس صغيرا ً .
